Get Adobe Flash player

مفهوم التطرف وسبل المواجهة والاستئصال

التصوف والمجتمع

حوار الأديان، المنهجية وقضية الاسرة

مغامرة ترجمة الشعر.. علامات الاستحالة وصور الممكن بين الماضي والحاضر

مؤتمر دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات

مجلات بيت الحكمة

اصدارات مجانية

اصدارات مجانية

الساعة الآن

معرض المرئيات


رئيس الوزراء : وصلنا الى مناطق منسية بالرغم انها مناطق مأهولة بالسكان لم تدخل فيها الخدمات .

خريطة زوار الموقع

صفحتنا على الفيس بوك

وزارة التخطيط /الجهاز المركزي للاحصاء

تفاصيل الخبر

دور الجاليات العراقية في الخارج وانعكاساته على مشاريع التنمية


2014-11-29

 دور الجاليات العراقية في الخارج وانعكاساته على مشاريع التنمية

 بحضور الدكتور احسان الامين رئيس مجلس امناء بيت الحكمة والاستاذ الدكتور صلاح النعيمي مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والدكتور اسماعيل الجابري رئيس قسم الدراسات التاريخية في بيت الحكمة وعدد من الأساتذة والباحثين والأكاديميين والمثقفين والإعلاميين عقد بيت الحكمة قسم الدراسات السياسية ندوة علمية بعنوان ((دور الجاليات العراقية في الخارج وانعكاساته على مشاريع التنمية)). صبيحة يوم الخميس الموافق 27/11/2014 الساعة العاشرة صباحاً في قاعة بيت الحكمة.

 
رئيس الجلسة الاستاذ الدكتور محمود علي الداود رئيس قسم الدراسات السياسية في بيت الحكمة
 
مقرر الجلسة الدكتور حسين علاوي
 
البحوث المشاركة:
 
·دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في معالجة موضوع عودة الكفاءات
 
للباحث الاستاذ الدكتور صلاح النعيمي مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي
 
بيّن الباحث المعوقات التي تسبب عدم احتضان الكفاءات وأولها التشريعات وتحديد سن التقاعد لان كثيراً من الكفاءات الراغبة في العودة قد تجاوز السن القانوني للتقاعد، وثانيها الحاجة للتخصصات حيث لابد من تحديد التخصصات التي فيها عجز حقيقي مع رغبة الكفاءات العائدة. ثم تناول مشكلة طالبي العودة من الكفاءات المغتربة حيث يسافر بعض الطلبة لعدة سنوات وعند العودة يطالب بمخصصات الكفاءة من دون امتلاكه تلك الخبرة، ثم ذكر معوقات اخرى مرتبطة بالكفاءات العراقية في الداخل وبيّن مشكلة تتحسس الكفاءات في الداخل من القادمين من الخارج والخوف من المنافسة على المكانة العلمية.
 
·العراقيون في اوكرانيا.. اوكرانيا انموذجاً
 
للباحث الاستاذ الدكتور عادل حمزة / مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية-جامعة بغداد
 
وضح الباحث ان النصف الثاني من القرن العشرين شهد اقبالاً كبيراً على الجامعات والزمالات والمنح في الجامعات الاوروبية منها اوكرانيا ومنهم من عاد ومنهم من ارتأى البقاء في تلك الدول، حيث انشأت مكاتب للتنسيق مع هذه الكفاءات التي تعاني من قلة الاهتمام وكثرة العراقيل في المعاملات.
 
ووضح الباحث انه يتواجد في اوكرانيا اكثر من 6000 طالب مسجل فضلاً على عدد غير مسجل وذكر معاناتهم ومشكلاتهم مع المؤسسات العراقية في الخارج ومن تلك المشكلات هي تكرار تبديل جوازات السفر وما يتطلبه من تقديم الكثير من الوثائق التي تتطلب منهم العودة الى بغداد مما يحملهم الكثير من المشقة والنفقات اضافة الى ترك الطالب لدراسته وانقطاعه عنها مدة ليست بقليلة، وهنا يأتي التساؤل عن دور القنصلية والسفارة في تسهيل هذه الاجراءات للطلبة والمقيمين. وثم ذكر مشكلة عدم فتح الملفات الدراسة في القنصليات والسفارات في الخارج للطلبة وما يواجه الطالب من تعقيدات بسبب الروتين الموجود في دائرة البعثات في العراق، والغاء الاعتراف ببعض الجامعات وحيث لا يتم معادلة الشهادة مما يؤدي الى عدم عودة الطالب الى بلده وهذه خسارة كبيرة للبلد.
 
العراقيون في المانيا .. المانيا انموذجاً
 
للباحث الاستاذ المساعد الدكتور حامد السهيل /باحث واكاديمي
 
بيّن الباحث ان كثيراً من الجالية العراقية في المانيا قد حصلوا على الجنسية وان الحكومة العراقية في الخمسينيات من القرن العشرين بدأت بارسال البعثات الدراسية خصوصاً في تخصصات الهندسة والهندسة البحرية الى المانيا، ولكن بسبب اختلاف الدراسة ادى الى عودة الكثير من الطلبة اما الطلبة الذين بقوا لاكمال دراستهم فقد استغرقوا ضعف المدة الزمنية لانهاء الدراسة بسبب اختلاف المواد الدراسية ، ثم ذكر ان المانيا الديمقراطية قدمت زمالات لاسباب سياسية حيث لاقوا رعاية خاصة ادى الى نجاحهم وبقائهم في المانيا وعدم العودة للبلد وكانت هذه اول الهجرات العراقية لالمانيا.
 
وتبيّن الاحصاءات ان عدد العراقيين في المانيا تصل الى100 الف شخص، منهم 50 الف عراقياً حصل على الجنسية الالمانية.
 
مقترحات للاستفادة من الكفاءات العراقية المهاجرة
 
للباحث الدكتور حميد الهاشمي /باحث في المركز الوطني للبحث الاجتماعي في لندن، واستاذ علم الاجتماع في الجامعة العالمية/ لندن
 
قام الدكتور حسين علاوي بقراءة بحث الدكتور حميد الهاشمي نيابة عنه حيث جاء فيه:  وضح الباحث جملة من النقاط للاستفادة من الكفاءات العراقية في الخارج منها تسهيل الاجراءات والمعوقات التي تواجه المستثمرون واستقدام الاطباء لزيارة البلد لاجراء العمليات فضلاً على قيام الاطباء في المهجر بالتزكية او التوصية بالاجهزة الطبية المهمة التي تفيد البلد اضافة الى تزكية المصادر والمناهج التي تسهم في تطوير الدراسة في الداخل فضلا على عقد المؤتمرات واستضافة الكفاءات في المهجر لتحقيق الاستفادة المرجوة من الكفاءات في المهجر.
 
الكفاءات العراقية في هولندا ..بين الاندماج ومتطلبات الاسهام في تنمية العراق
 
للباحث الدكتور عيسى اسماعيل العبادي /مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية/جامعة بغداد
 
بين الباحث ان الهجرة ليست دائماً بسبب الاوضاع الامنية ولكن في بعض الاحيان تكون لكسب الرزق وتحسين المستوى المعيشي والهجرة لا تكون فقط من الشرق الاوسط الى الغرب ولكن هناك هجرة من اوروبا الى امريكا وبالعكس، اما ما يخص هولندا فانها لم تكن بلداً جاذباً للهجرة بسبب اللغة لكن قضايا اللجوء وبالاخص الى هولندا تكون لاسباب اقتصادية او سياسية.
 
ثم ذكر ان الجالية العراقية في هولندا رابع اكبر جالية فيها، واوسع جالية تندمج هناك  وان اكثر نسبة من الجالية المتعلمة والحاصلة على الشهادات العليا هي الجالية العراقية التي تصل الى 53%، اما البطالة في الجالية العراقية في هولندا تصل الى 40%. وان اللاجئ العراقي لا يعمل لانه في حالة حصوله على عمل سيفقد المعونات التي تصرف له، وفي حالة حصول اللاجئ على عمل مؤقت وانقطاع المعونات عنه سيكون من الصعب حصوله على معونات مرة ثانية بعد فقدانه للعمل.
 
 
 
 
 

المزيد من الاخبار

نافذة استلام البحوث العلمية

ابحث في موقعنا

جدول النشاطات الشهري

الشكاوى والمقترحات

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 14
عدد زوار اليوم : 467
عدد زوار أمس : 1200
عدد الزوار الكلي : 1572721

من معرض الصور

اشترك بالنشرة البريدية

أسمك  :
أيميلك :
 

بوابة الحوكمة الالكترونية